السافين

عرق فِي بَاطِن الصلب طولا مُتَّصِل بِهِ نِيَاط الْقلب

وَأما بَيَان الشُّعُور

فالذؤابة

الناصية أَو منبتها من الرَّأْس

الْفَرْع من الْمَرْأَة

شعرهَا

الناصية والناصاة

قصاص الشّعْر

الوفرة

الشّعْر الْمُجْتَمع على الرَّأْس أَو مَا سَالَ على الْأُذُنَيْنِ مِنْهُ وَمَا جَاوز شحمة الْأذن ثمَّ الجمة ثمَّ اللمة

اللمة

الشّعْر المجاوز شحمة الْأذن

الغفر

شعر الْعُنُق واللحيين والقفا كالغفار والغفير

الطرة

الناصية

الهدب والهدب

شعر أجفان الْعَينَيْنِ

الشَّوَارِب

عروق فِي الْحلق ومجاري المَاء فِي الْعُنُق وَمَا سَالَ على الْفَم من الشّعْر وَمَا طَال من نَاحيَة السلَّة أَو السبلة كلهَا شَارِب

فَإِذا تَأَمَّلت مَا ذكرنَا عَن الْقَامُوس نجد أَكْثَره مُخَالفا لما نقل عَن فقه اللُّغَة

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة النقرة

إِذا كَانَت فِي نحر الْإِنْسَان فهى ثغرة

فَإِن كَانَت فِي أَسْفَل الْإِبْهَام فهى قلت

فَإِن كَانَت عِنْد شدق الْغُلَام فهى

الغنبة

فَإِن كَانَت فِي ذقنه فهى

النونة

فَإِن كَانَت تَحت الْأنف فِي وسط الشّفة الْعليا فهى حترمة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015