فَإِذن كَانَ مزدرى فِي خلقَة وخلقه فَهُوَ

نذل ثمَّ جعسوس عَن اللَّيْث عَن الْخَلِيل

فَإِذا كَانَ خَبِيث الْبَطن والفرج فَهُوَ

دنىء

فَإِذا كَانَ ضدا للكريم فَهُوَ

ليئيم

فَإِذا كَانَ رذلا ندلا لَا مُرُوءَة لَهُ وَلَا جلد فَهُوَ فسل

فَإذْ كَانَ مَعَ لؤمة وخسته ضَعِيفا فَهُوَ

نكس وغس وَحبس وجبر

فَإِذا زَاد لؤمة وَتَنَاهَتْ خسته فَهُوَ عكل وقذعل وزمح عَن أَبى عَمْرو

فَإِذا كَانَ لَا يدْرك مَا عِنْده من اللؤم فَهُوَ

أبل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015