قَالَ الثعالبي فِي فقه اللُّغَة
رجل بخيل ثمَّ مسك إِذا كَانَ شَدِيد الْإِمْسَاك لمَاله ثمَّ لحز إِذا كَانَ ضيق النَّفس شَدِيد الْبُخْل ثمَّ شحيح إِذا كَانَ مَعَ شدَّة بخله حَرِيصًا ثمَّ فَاحش إِذا كَانَ متشددا فِي بخله ثمَّ حلز إِذا كَانَ فِي نِهَايَة الْبُخْل
قَالَ فِي الْأَشْبَاه اللُّغَوِيَّة يُقَال
جامد الْكَفَّيْنِ
جعد الْكَفَّيْنِ
ضيق العطن
لئيم النَّفس
قصير الْيَد عَن الْمَعْرُوف
قصير الباع عَن الْخَيْر
ضيق الباع
مكفوف عَن الْخَيْر
مغلول عَن الْخَيْر