27

قوله: {وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ} في «أهون» قولان:

أحدهما: أنها للتفضيل على بابها وعلى هذا يقال: كيف يتصور التفضيل، والإعادة والبداءة بالنسبة إلى الله تعالى على حد سواء؟ في ذلك أجوبة: أحدها: أن ذلك بالنسبة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015