أحوالك كما كانت الأنبياء من قبلك. والسَّاجدون: هم الأنبياء.

وقال عطاء عن ابن عباس: أراد: وتقلبك في أصلاب الأنبياء من نبي إلى نبي حتى أخرجك في هذه الأمة. {إِنَّهُ هُوَ السميع العليم} السميع لما تقوله، العليم بما تنويه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015