ضَعِيفاً؛ كأنه استَشْعَر ما ذَكَرَهُ الزَّمَخْشري، ففرَّ من جَعْلِها نَعْتاً، وأبو حيَّان جعل الحال بَعِيداً، والاسِتئْنَاف أبْد منه.

ثم قال - تعالى - {قُلِ انتظروا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} وهذا وَعِيدٌ وتهديد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015