(فلستُ بآتِيه وَلَا أسْتطيعُه ... ولاكِ اسقِني إنْ كَانَ ماؤك ذَا فَضْلِ)

أَي وَلَكِن وضرورةُ الشّعرِ أكثرُ من هَذَا وَقد نبَّهْنا على أَصْلهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015