مُسْلِمُونَ} (?). وقال تعالى: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} (?)، وقال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ} (?)، وقال تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ} (?)، وقال تعالى: {وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} (?)، وقال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ} (?)، وقال تعالى: {ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ} (?)، وقال تعالى: {لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ} (?).
ويطلق على الحكم والقضاء الشرعي قال تعالى: {وَلَا تَاخُذْكُمْ بِهِمَا رَافَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ} (?): أي في حكمه وقضائه الشرعي (?).
وقال تعالى: {مَا كَانَ لِيَاخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ} (?): أي في قضاء الملك
ويطلق على العادة والشأن والحال والخلق (?).