لَمَدِينُونَ} (?): أي لمجزيون، وقال تعالى: {وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ} (?): أي إن الجزاء على الأعمال لواقع حقيقة.
وقال تعالى: {كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ} (?): أي تكذبون بالحساب والجزاء على الأعمال.
وقال تعالى: {يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ} (?). وقال تعالى: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ} (?). وقال تعالى: {فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ} (?): أي فما يكذبك بالبعث والحساب والجزاء على الأعمال.
وتفسير الدين بالمحاسبة والمجازاة معروف مشهور في كلام العرب.
قال شهل بن شيبان من قصيدة له في حرب البسوس (?).
ولم يبق سوى العدوا ... ن دناهم كما دانوا
واعلم يقينًا أن ملكك زائل ... واعلم بأن كما تدين تدان (?)