الآية لغة: العلامة (?). قال تعالى: {إِنَّ آَيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَاتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آَلُ مُوسَى وَآَلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248)} (?).
وقال تعالى عن الحواريين أنهم قالوا: {رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآَخِرِنَا وَآَيَةً مِنْكَ} (?).
وقال الأسير الموصي لقومه (?): «بآية ما أكلت معكم حيسا».
وقال النابغة الذبياني (?):
توهمت آيات لها فعرفتها ... لستة أعوام وذا العام سابع
جج
وتطلق الآية بمعنى الجماعة، يقال: خرج القوم بآيتهم: أي بجماعتهم (?).
قال برج بن مسهر الطائي (?):