وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه -، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «أمنوا الضفدع، فإن صوته الذي تسمعون تسبيح وتقديس وتكبير، إن البهائم استأذنت ربها في أن تطفىء النار عن إبراهيم، فأذن للضفادع، فتراكبت عليه، فأبدلها الله بَحرّ النار الماء» (?) وإسناده واه وفي قتل الأوزاغ أخبار ثابتة، فعن أم شريك - رضي الله عنه - قالت: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقاً وقال: كان ينفخ النار على إبراهيم (?).
وعند مسلم من حديث أبي هريرة مرفوعاً، «من قتل وزغاً في أول ضربة فله مئة حسنة .....) الحديث (?)