أُحُد، فقد أحرقت فاطمة - رضي الله عنها - حصيراً فحشت به جرحه. (?) وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم أو شربة عسل أو لذعة بنار توافق وما أحب أن أكتوي» (?)
وجاءت نصوص الكي على أوجه متعددة:
الوجه الأول: فعله - صلى الله عليه وسلم - فقد كوى النبي - صلى الله عليه وسلم - سعد بن معاذ - رضي الله عنه -، (?) وروي أنه كوى أسعد بن زرارة، (?) وبعث إلى أبي بن كعب طبيباً فقطع له عرقاً، ثم كواه عليه. (?)