الثاني (س):
(بشار) بموحَّدة فمعجمة، وقال (ش): إنه بياءٍ ثم مُهملة، وأنَّ الأوَّل نسخة.
(غُنْدَر) بضَمِّ المُعجمة وسكونِ النُّون وفتح الدَّال المهملة على الأصح: محمَّد بنُ جَعفر.
(مخول) بضَمِّ الميم وفتح المعجمة وتشديد الواو مكسورةً.
(كان): يُشعر باستمراره عادةً.
* * *
256 - حَدَّثَنَا أبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَعْمَرُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَامٍ، حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ قَالَ: قَالَ لِي جَابِرٌ: وأَتَانِي ابْنُ عَمِّكَ يُعَرِّضُ بِالْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ بنِ الْحَنَفِيَّةِ قَالَ: كيْفَ الغُسْلُ مِنَ الجَنَابَةِ؟ فَقُلْتُ: كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَأْخُذُ ثَلَاثَةَ أكُفٍّ ويُفِيضُهَا عَلَى رَأْسِهِ، ثُمَّ يُفِيضُ عَلَى سَائِرِ جَسَدِهِ، فَقَالَ لِي الْحَسَنُ: إِنِّي رَجُلٌ كَثيرُ الشَّعَرِ، فَقُلْتُ: كَانَ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - أَكثَرَ مِنْكَ شَعَرًا.
الثالث (خ):
(معمر) بفتح الميمين وسكون المهملة بينهما، وعند القَابِسِيِّ: بضَمِّ الميم الأولى وتشديد الثَّانية مفتوحةً، وكذا قيَّدُه الحاكم، وجوَّز الغَسَّانِيُّ الوجهَين.