(ويونس) وصله البزار.
(وهشام) وصله أحمد، وإسحاق في "مسنده"، ومسلم.
(وأبو هِلال) هو محمد بن سُليم -بالضم- الرّاسِبِيّ.
(كله)؛ أي: المذكور من لفظ: (الرؤيا ثلاث) إلى: (في الدِّين).
(أبين)؛ أي: في أن لا يكون ذلك من الحديث، ولفظ: (يُعجبهم) يُشعر بذلك.
(في القَيْد)؛ أي: ما ذكر في القَيْد: ثباتٌ في الدِّين.
(إلا في الأعناق)؛ أي: غالبًا، فقد قال تعالى: {غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ} [المائدة: 64]، قال في "المُحْكَم": الغلّ: جامعةٌ توضع في العنق، أو اليد، والجمعُ أغلال، لا تُكَسَّر على غير ذلك، وفي "جامع القزاز": واليد مجعولة في الغلّ.
(باب: العين الجارية في المنام)
7018 - حَدَّثَنَا عَبْدَانُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ أُمِّ الْعَلاَءِ، وَهْيَ امْرَأَةٌ مِنْ نِسَائِهِمْ بَايَعَتْ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، قَالَتْ: طَارَ لنا عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ فِي السُّكْنَى حِينَ اقْتَرَعَتِ الأَنْصَارُ عَلَى سُكْنَى الْمُهَاجِرِينَ، فَاشْتكَى،