(أُمّ حرام) هي خالة أنس نسبًا، وخالةُ النبي - صلى الله عليه وسلم - رَضاعًا، يقال: لها العُميصاء.

(ثبج) بفتح المثلثة والموحدة وبالجيم؛ أي: وسط.

(الأَسِرّةَ) جمع سرير.

(أو) الشكُّ من إسحاق.

وفي الحديث معجزةٌ، وسبق الحديث مرات.

* * *

42 - بابُ الْجُلُوسِ كَيْفَمَا تَيَسَّرَ

(باب: الجلوس كيفما تيسَّر)

6284 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللهِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: نَهَى النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ لِبْسَتَيْنِ، وَعَنْ بَيْعَتَيْنِ: اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ، وَالاِحْتِبَاءِ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، لَيْسَ عَلَى فَرْجِ الإنسانِ مِنْهُ شَيْءٌ، وَالْمُلاَمَسَةِ، وَالْمُنَابَذَةِ.

تَابَعَهُ مَعْمَرٌ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حَفْصَةَ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ بُدَيْلٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015