(الدِيوان) بكسر الدال، ويُحكى بالفتح: مُعرَّبٌ، وقيل: عربيٌّ، وظَنُّ الخَفاءِ لكثْرة العَسْكر.
(وتجهز) الجَهَاز، بفتح الجيم وكسرها: الأُهبَة.
(الجدّ) كذا لجُمهورهم بكسر الجيم: الجِهاد في الشَّيء، والمُبالغة فيه.
وضُبط برفْع (النَّاس) على أنَّه فاعلٌ، ويكون (الجِد) منصوبًا على إسقاط الخافض، أو نعتًا لمصدرٍ محذوفٍ، أي: أشَدُّ النَّاس الاشتدادَ الجِدَّ.
وعند ابن السَّكَن: (بالنَّاسِ)، وهو الصَّواب.
(وتفارط)؛ أي: تَبَاعَد، والفَارِط: السَّابِق، أي: فاتَ.
(أني لا أرى) بفتح (أنَّ) على التعليل.
(مغموصًا) بمعجمةٍ، ثم مهملةٍ، أي: مَطعُونًا بالنِّفاق، ومتَّهمًا به، وقيل: مُستَحقَرًا، مِنْ غمَصَه: إذا استَحقَره.
(تَبُوكًا) بالألِف في مُعظم النُّسخ، كأنه صُرف لإرادة الموضع.
(سلِمة) بكسر اللام.
(عطفيه) بكسر العين، أي: جانبَيه.
والعرَب تضَع الرِّداء مَوضع الحَالِ، والحُسن، والبَهجة، وتُسمي الرِّداءَ عِطْفًا؛ لوقوعه على عِطْفَي الرَّجل، وهو إشارةٌ إلى إعجابه بنفْسه ولبَاسه.