فَبَسَطْتُ رِجْلِي، فَمَسَحَهَا، فَكَأَنَّهَا لَمْ أَشْتكِهَا قَطُّ.
الحديث الأول، والثاني:
(عَتِيك) بفتح المهملة، وكسر المثنَّاة، وسُكون الياء، وبكافٍ. (يا عبد الله) الظاهر أنه يُريد به معناه اللُّغوي، لا العَلَم، وإنْ احتمل ذلك.
(الأغاليق) جمع: مِغْلاق، وهو ما يُغلَق به الباب.
وقال (ع): أعلق الأَعاليق، بالمهملة فيهما، أي: علَّق المَفاتيح، كذا للأَصِيْلِي، ولغيره: علَّق وأعلَق سواءٌ.
وقال الأقْلِيْشي: الأغاليق بمعجمةٍ، ولكنَّ الصَّواب بمهملةٍ.
(ودّ) بالإدغام، هو على لُغةِ تميمٍ: الوَتَد، ورُوي: (وتد).
(الأقاليد) جمع: إقْليد، وهو المِفْتاح، والظاهر أنها المراد بالأَغاليق أيضًا؛ لأنَّ الأَغاليقَ المُسمَّرة على الأبواب لا تُغلَق بالوتَد، فيكون الإقْليد كما يُفتَح به يُغلق به أيضًا.
وفي بعضها: (الأَعاليق) بالمهملة.
(يسمر) من التسمير، وهو الاقتِصاص باللَّيل.
(علالي) جمع عُلِّية، بضم المهملة، وكسرها: وهي الغُرفة.
(نذروا) بكسر الذال المعجمة، أي: عَلِموا، وهو نحو: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ} [التوبة: 6].
(فأهويت)؛ أي: قصَدتُ.