(عُبيد الله بن عِياض) بكسر المهملة، وخفَّة الياء، وبمعجمةٍ.
(أن بنت الحارث)؛ أي: أُم عبد الله.
(اجتمعوا)؛ أي: على قَتْله.
(موسى) يُصرَف؛ لأنَّه مَفعَل، أو يُمنَع على أنَّه فُعْلَى، خِلافٌ في التَّصريف.
(يستحد) هو حلْق شَعْر العَانَةِ.
(مُجلِسه) اسم فاعِل، مِن الإجْلاس.
(قِطْف) بكسر القاف، أي: عُنْقود.
(جزع) هو نقيض الصَّبر، وجوابُ (لولا) محذوفٌ، أي: لزِدْتُ على ركعتَين، أو نحو ذلك؛ نعَمْ، رواه ابن السَّكَن: (لأَطلْتُهما).
قال (ع): الوجْه: جَزَعًا مفعولٌ ثانٍ ليَظنُّوا، و (ما) في المفعول الأوَّل بمعنى: الذي، أي: تظنُّوا الذي أفعلُه من الإطالة فيهما جزَعًا منِّي مِن الموت، فإنْ صحَّتْ رواية: (جَزَع) بالرَّفع، فـ (ما) نافيةٌ.
(أحصهم)؛ أيْ عُمَّهم بالهلاك، أي: فلا تُبقِ منهم أحدًا.
(بَددًا) بفتح الموحَّدة، وتكرير المهملة: وهو التَّفرُّق، وإنما أخرجُوه من الحرَم إجلالًا للحرَم.
(ولست أُبالي) في بعضها: (ما أُبالي)، كأنه سقَط منه لفظَةُ: (أنا)، أي: لست أكتَرثُ بما جاءَني.
(مصرعي) هو موضع سُقوط الميِّت.