مِنْ هَذِهِ الْأَحَادِيثِ، وَقَدْ حَاوَلَ السُّهَيْلِيُّ في الرَّوْضِ الأنفِ (?) الْجَمْعَ بَيْنَ الْأَحَادِيثِ، فتَكَلَّفَ وَتَعَسَّفَ، وَالْأَخْذُ بِمَا صَحَّ أَوْلَى (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015