ومِنْهَا:
كَذَبْتُمْ وَبَيْتِ اللَّهِ نَتْرُكَ مَكَّةً ... وَنَظْعَنُ إِلَّا أمْرُكُمْ فِي بَلَابِلِ (?)
كَذَبْتُمْ وَبَيْتِ اللَّهِ نَبْزِي (?) مُحَمَّدًا ... وَلَمَّا نُطَاعِنْ دُونَهُ ونُناضِلِ
ونُسْلِمُهُ حَتَّى نُصَرَّعَ حَوْلَهُ ... ونُذْهَلَ عَنْ أبْنَائِنَا والحَلَائِلِ (?)
ويَنْهَضُ قَوْمٌ فِي الحَدِيدِ إلَيْكُمُ ... نُهُوضَ الرَّوَايَا تَحْتَ ذَاتِ الصَّلَاصِلِ
وحَتَّى ترى ذَا الضِّغْنَ يَرْكَبُ ردعَهُ (?) ... مِنْ الطَّعْنِ فِعْلَ الأنْكَبِ (?) المُتَحَامِلِ
وإنَّا لَعَمْرُ اللَّهِ إِنْ جَدَّ مَا أرَى ... لَتَلْتَبِسَنَّ أسْيَافُنَا بالْأَمَاثِلِ (?)
بِكَفَّيْ فَتًى مِثْلَ الشِّهَابِ سَمَيْدَعٍ (?) ... أخِي ثِقَةٍ حَامِي الحَقِيقَةِ بَاسِلِ
ومِنْهَا:
ومَا تَرَكَ قَوْمٌ لَا أبَا لَكَ سَيِّدًا ... يَحُوطُ الذِّمَارَ غَيْرَ ذَرِبٍ مُوَاكِلِ (?)