10 - وَرَكْضُ (?) الْفَرَسِ فِي الِاصْطِيَادِ.

11 - وَفِيهِ التَّصَيُّدُ فِي الْأَمَاكِنِ الْوَعِرَةِ.

12 - وَفِيهِ الِاسْتِعَانَةُ بِالْفَارِسِ.

13 - وَفِيهِ حَمْلُ الزَّادِ فِي السَّفَرِ.

14 - وَفِيهِ الرِّفْقُ بِالْأَصْحَابِ وَالرُّفَقَاءِ فِي السَّيْرِ.

15 - وَفِيهِ اسْتِعْمَالُ الْكِنَايَةِ فِي الْفِعْلِ كَمَا تُسْتَعْمَلُ فِي الْقَوْلِ لأِنَّهُمُ اسْتَعْمَلُوا الضَّحِكَ فِي مَوْضِعِ الْإِشَارَةِ لِمَا اعْتَقَدُوهُ مِنَ أَنَّ الْإِشَارَةَ لَا تَحِلُّ.

16 - وَفِيهِ جَوَازُ سَوْقِ الْفرَسِ لِلْحَاجَةِ وَالرِّفْقُ بِهِ مَعَ ذَلِكَ لِقَوْلهِ: وَأَسِيرُ شَأْوًا.

17 - وَفِيهِ نُزُولُ الْمُسَافِرِ وَقْتَ الْقَائِلَةِ.

18 - وَفِيهِ ذِكْرُ الْحُكْمِ مَعَ الْحِكْمَةِ فِي قَوْلِهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إِنَّمَا هِيَ طُعْمَةٌ أَطْعَمَكُمُوهَا اللَّهُ" (?).

* إِكْمَالُ الطَّرِيقِ إِلَى مَكَّةَ:

أَكْمَلَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- طرِيقَهُ إِلَى مَكَّةَ حَتَّى إِذَا كَانَ بِغَدِيرِ الْأَشْطَاطِ قَرِيبًا مِنْ عُسْفَانَ، أَتَاهُ عَيْنُهُ فَقَالَ: إِنَّ قُرَيْشًا جَمَعُوا لَكَ جُمُوعًا، وَقَدْ جَمَعُوا لَكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015