مَا بَالُ عَيْنِكَ لَا تَرْقَا (?) مَدَامِعُهَا ... سَحًّا (?) عَلَى الصَّدْرِ مِثْلَ اللُّؤْلُؤِ الفَلِقِ (?)
عَلَى خُبَيْبٍ وَفِي الرَّحْمَنِ مَصْرَعُهُ ... لَا فَشِلٍ (?) حِينَ تَلْقَاهُ وَلَا نَزَقِ (?)
وَقَالَ أَيْضًا -رضي اللَّه عنه-:
يَا عَيْنُ جُودِي بِدَمْعٍ مِنْكِ مُنْسَكِبٍ (?) ... وَابْكِي خُبَيْبًا مَعَ الغَادِينَ لَمْ يَؤُبِ (?)
صَقْرًا تَوَسَّطَ في الأَنْصَارِ مَنْصِبُهُ ... حُلْوُ السَّجِيَّةِ (?) مَحْضًا (?) غَيْرَ مُؤْتَشِبِ (?)