ولقد أجاد من قال

حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه ... فالكل أعداء له وخصوم

كضرائر الحسناء قلن لوجهها ... حسدًا وبغضًا إنه لدميم

اللهم يا رب الأرباب ... يسر لنا بكل الأسباب

في شرح الجامع الصحيح ... المأثور عن النبي الفيح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015