. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
في الصدر الأول هم كانوا الفقهاء لأنهم كانوا يتفقهون في القرآن وحديث أبي موسى هذا يدل عليه اهـ منه أيضًا.
وجملة ما ذكره المؤلف في هذا الباب ستة أحاديث:
الأول: حديث عمر رضي الله عنه ذكره للاستدلال به على الجزء الأول من الترجمة وذكر فيه أربع متابعات.
والثاني: حديث أبي هريرة رضي الله عنه ذكره للاستدلال به على الجزء الثاني من الترجمة وذكر فيه متابعة واحدة.
والثالث: حديث أنس ذكره استشهادًا لحديث أبي هريرة وذكر فيه متابعتين.
والرابع: حديث أنس الثاني ذكره أيضًا استشهادًا لحديث أبي هريرة وذكر فيه متابعتين.
والخامس: حديث ابن عباس ذكره استشهادًا لحديث أبي هريرة أيضًا.
والسادس: حديث أبي موسى الأشعري ذكره أيضًا استشهادًا لحديث أبي هريرة رضي الله عنهما.
***