وَبَينَ الصَّلاةِ الَّتِي تَلِيهَا".
قَال عُرْوَةُ: الآيَةُ: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى}، إِلَى قَوْلِهِ: {اللَّاعِنُونَ} [البقرة: 159]
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أي ما بين فعله تلك المكتوبة أو ما بين زمن تكليفه (وبين الصلاة) المستقبلة (التي تليها) أي تلي هذه المفعولة من بعدها (قال عروة) بالسند السابق (الآية) التي أرادها عثمان هي قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى} أَكْمِلْهَا (إلى قوله) تعالى {اللَّاعِنُونَ} [البقرة: 159].
***