قتادة عن سعيد بن أبي الحسن] بواسطة (?) سعيد ولا ضير فيه.
قوله [وعلى رأسه المغفر] استدل بذلك مجوز الدخول في الحرم بغير إحرام لمن لم ينو حجًا ولا عمرة ولا يصح فإن الكعبة يومئذ لم تبق حرمًا حتى يقاس على فعله صلى الله عليه وسلم كما يدل عليه أمره بقتل ابن خطل حين سمع أنه متعلق بأستار الكعبة، قوله [إن الجهاد مع كل إمام] لأن المغنم (?) لما كان إلى يوم القيامة ولا يكون الأمراء إلى يوم القيامة عدولاً كما كانوا في زمنه صلى الله عليه وسلم وجب امتثال أمرهم والجهاد معهم لا محالة.
[باب في (?) الرهان] قوله [لا سبق إلا إلخ] أي لا ينبغي للمؤمن