أبى في اسم حجاج، فالصحيح حجاج بن حجاج دون حجاج بن أبي حجاج، قوله [قيل هذه كانت أرضعت، إلخ] أي حين سأل بعضهم عن بعض عن سبب هذا الإكرام البالغ نهايته، وكان أهل مكة يؤتون أولادهم مراضيع من قبائل أخر لفرط الحرارة في مكة وليتخففوا عن مؤن التربية، قال أستاذ الأستاذ: لم يثبت (?) إسلامها بشيء من الروايات وإكرامه صلى الله عليه وسلم لا يمكن الاحتجاج به عليه.

[باب الأمة تعتق ولها زوج]

قوله [قالت كان زوج بريرة عبدًا فخيرها النبي صلى الله عليه وسلم] اختلفت الروايات (?) في ذلك فأخذ الإمام برواية الأسود لئلا يخالف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015