من فرق الإصبع واليد واقعتان (?) رويًا (?) لابن عمر فرواهما كما رويا، وغرض الترمذي من ذكر ما ذكر ههنا دفع ما يتوهم من الاضطراب في رواة ابن عمر أو من ذرية بأنه روى بعضهم عن ابن عمر عن صهيب وبعضهم عن ابن عمر عن بلال بأنه يحتمل أن يكون ابن عمر روى عنهما جميعًا فلا اضطراب.
.
قوله [التصفيق للنساء] لكن لا تفسد (?) صلاتها بتسبيحها، كما اشتهر وليس (?) عليها أيضًا أن تضرب باطن كفها على ظاهر كف الثانية كما اشتهر فيهم قال [على كنت إذا استأذنت، إلخ] وغرضه صلى الله عليه وسلم أن يتوقف حتى يفرغ من صلاته.
خص الصلاة، وإن كان