تقبل من غضب أيًا كان ومن الغنيمة أشد فلذا ذكرها، أو يقال (?) تخصيص الغنيمة باعتبار المحل الذي قال فيه هذا الكلام وإن كان الحكم لا يفترق بين خيانة وخيانة.

[قال أبو عيسى إلخ] ومما اختصت به سنن الترمذي رحمه الله تعالى من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015