هذا إثبات لما لم يذهب إليه مالك فقال بالإرسال غير أن كيفية الوضع مذكورة في الفقه (?) واختيار الوضع فوق السرة بمعنى (?) لكونه أدخل في التعظيم والروايات دالة عليهما معًا.
[كان يكبر في كل خفض ورفع] هذا تغليب وهذا رد لما ذهب إليه المروانيون من ترك تكبيرات الانتقال اغترارًا بخفض صوت عثمان رضي الله عنه فظنوا أنه كان لا يكبر.
[أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر وهو يهوى] الواو الحالية مشيرة إلى أن وقت التكبير هو عين وقت الهوى (?) فكان التكبير سنة في وقت الانتقال لا قبله