بحيث يكون المرجع مذكورًا في العبارة، وهو أن يكون «خديجة» مبتدأ و «خير نسائها» خبرًا عنه، والمجرور راجع إلى خديجة بأدنى ملابسة، أو بحذف المضاف وهو الزمان، وكذلك في القرينة الثانية.

قوله [فقال: أليس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم] وحاصل جوابه أن النهي إنما هو عن النوافل، وأما ما حدث سبب (?) وجوبه إذ ذاك فلا، كالسجدة التي وجبت بتلاوة القرآن، وصلاة الجنازة التي وجبت بحضورها، وكذلك حدوث الآية سبب للسجدة. قوله [عام الفتح] ويجاب بتعدد الوقعة (?)، ولا يبعد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015