فإنه عد من هؤلاء في الوعد والأجر، وإن لم يحضرها، أو يظن دخوله الجنة نظرًا إلى قوله صلى الله عليه وسلم: هم جلساء لا يشقى جليسهم.
قوله [قال إبراهيم: يعني من أهل بيته] أراد بذلك دفع المعارضة بما ورد في الشيخين وأسامة وغيرهم، وأنت على علم مما قلنا أن للحب أنواعًا (?).
قوله [قام إليها] وكذا قوله قامت الخ، ولا شك في جوازه للتعظيم (?)