قوله [وأنا ابن ثلاث وستين] رجى أن يوافقهم في ذلك وهو سبب للكرامة، ولا ندري (?) هل رزق ذلك أن لا، رضي الله تعالى عنه وعن سائر الصحابة والتابعين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015