أسفار الدنيا، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما كان دأبه الانتقال من أمور الدنيا إلى الآخرة وتنبيههم منها إليها قال: إن الفرد في الحقيقة هو الذي وضع الذكر أقاله وشغل الشغل بالحبيب لسانه وباله.
قوله [فضلًا عن كتاب الناس] الكتاب المصدر والفضل الفاضلون (?)، يعني أن هؤلاء فاضلون وفارغون عن كتابة أعمال الناس، أي هم وراء الكرام الكاتبين.