قوله [والله لا أغضض] ولعله اغتر بسكوته -صلى الله عليه وسلم- عن النهي. قوله [ولما يلحق بهم] أي في الأعمال والطاعات، ويمكن (?) إرادة اللحوق الزماني وهو الإدراك والملاقاة، قوله [جاف] بتخفيف الفاء من الجفاء. قوله [قاص عمر بن عبد العزيز] لما كان اسم الفاعل هاهنا للدوام والاستمرار أفاد التخصيص، ويمكن أن يقال: إنه ليس بمضاف إلى معموله، وإنما الإضافة لأدنى ملابسة.

قوله [ما كان في ذلك المجلس] لفظة (ما) ظرفية (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015