فيه حذف (?) تركه مختصرًا أنكالاً على الفهم، والمراد لم يأت أحد يوم القيامة بمثل ما جاء إلا أحد قال مثل ما قال، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء إلا أحد زاد عليه، وهكذا فيما بعد، فافهم. قوله [ولم ينبغ لذنب أن يدركه إلخ] وليس المراد نفي تلك الفضيلة عن غير تلك الكلمة، بل إثباتها لها مع كون غيرها أيضًا كذلك فيها، ووجه الفضيلة ما فيها من معاني التوحيد والتكبير وغيرها، ولم يتدنس (?) بعد بمشاغل دنيوية.
قول [باسمه الأعظم إلخ] وكل أسمائه (?) تبارك وتعالى أعظم، إلا أن لبعضها