تحت الظن، وإنما هو مثل الأول في اليقين به.

قوله [وسوء الكبر] بفتح الباء من كبر السن، وقيل: بسكونه هو التكبر، ولا يناسب الكسل (?)، والإضافة على هذا بيانية. قوله [وشركه] بالكسر، أي يصيبني من ضرر شركة (?)، أو أن أتلطخ بدنسه.

قوله [فقلت: وبرسولك الذي أرسلت إلخ] إنما بدل البراء لفظ الرسول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015