قوله [فإنها الرقيع] أي مرقوع بعضها (?) ببعض، ومعنى قوله: موج مكفوف (?) على التشبيه، أي مثل الموج في الصفاء والشفيفت، قوله [وفسر بعض أهل العلم إلخ] وإنما أراد بذلك التفسير (?) أن يكف أوهام العوام عن الوقوع فيما يستضرون به، وإلا فقد علموا أن لا فكاك ثم بين الذات والصفات، فإنما الرب سبحانه وتعالى فوق كل شيء وتحت كل شيء.
قوله [فاصنع ما بدالك] يعني أنهم خافوا نزول القرآن في القوم أجمع