خاصة بل أقبل على سائر أزواجه المطهرات (?) وسلم عليهن وتحدث معهن، ومنهن عائشة رضي الله عنها.

قوله [فرأى رجلين جالسين] أي حين انصرف ألفاهما جالسين فكر ثانياً يهم الانصراف، فلا رأيا ذلك قاما وذهبا.

قوله [قال ابن عون حدثناه] أي قال أشهل: حدثنا هذا الحديث ابن عون، فابن عون مبتدأ خبره حدثناه. قوله [قال: فأني باب امرأة عرس بها إلخ] فيه تقديم وتأخير، ويجب حمله على ما ذكرناه من قبل من أنه قصد القيام والذهاب فيما يبدو للناظر (?) ثم احتبس ولم يذهب، ثم قام ثانياً فمضي إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015