خاصة بل أقبل على سائر أزواجه المطهرات (?) وسلم عليهن وتحدث معهن، ومنهن عائشة رضي الله عنها.
قوله [فرأى رجلين جالسين] أي حين انصرف ألفاهما جالسين فكر ثانياً يهم الانصراف، فلا رأيا ذلك قاما وذهبا.
قوله [قال ابن عون حدثناه] أي قال أشهل: حدثنا هذا الحديث ابن عون، فابن عون مبتدأ خبره حدثناه. قوله [قال: فأني باب امرأة عرس بها إلخ] فيه تقديم وتأخير، ويجب حمله على ما ذكرناه من قبل من أنه قصد القيام والذهاب فيما يبدو للناظر (?) ثم احتبس ولم يذهب، ثم قام ثانياً فمضي إلى