إليه حيث قال: «من رجالكم» ولا يكون رجلاً إلا بعد ما بلغ.
قوله [فكانت تفتخر] فيه التحديث بنعمة ربه) (?) إذا لم يكن فيه إعجاب بنفسه. قوله [ومن يكفر بالإيمان] هذا كالدليل على الأول وبيان فائدة التقييد بالإيمان فإن الكافرة ليست بضجيعة مؤمن لأنها في الآخرة من الخاسرين (?).
قوله [قبل بيت عائشة] إنما قال ذلك لأنه صلى الله عليه وسلم لم يكن ذهب في بيتها