قوله [قال: أراه قال العشر] يعني أنه لا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم أضاف كلمة دون إلى عدها، وغالب ظني أنه أضافها إلى العشر.
قوله [في مناحبه] بجاء مهملة ثم موحدة هي المراهنة. قوله [قال: وأسلم عند ذلك ناس كثير] لان الكتاب أخير عن خير لم يكن ظاهره الوقوع، لأن الروم كانت عجزت عن مقابلة فارس ولم تكن لهم قوة في مقاومتهم، ولم يتخلف مؤدى الكتاب، وإنما كانت التسمية من أبي بكر.
قوله [ما لا عين رأت إلخ] وأما ما يذكر من الذهب والفضة والمسك والعنبر فمجرد تمثيل (?) في عزة الوجود واشتراك في التسمية.