وآش ما شاء، وأما إذا كانت بحضرة من زوجها لا يكون له إلى إساءة الظن بها سيل، وأيضاً فان أبا بكر رضي الله عنه خاف أن يلحق إليه بذلك شيء من جبهة النبي صلى الله عليه وسلم (?) من الكرامة والسخط، إذ يعلم بذلك حمايته لها.

قوله [أسقطوا لها به] أي أغلظوا (?) لها في الكلام وأسمعوها سقطه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015