أن يكون صاحب شريعة. قوله [كذب عدو الله] إنما أطلق (?) ذلك لكونه ارتكب معصية حين حدث على خلاف الصحاح من الروايات وما يتبار من الآيات، والعاصي عدو الله في أي مرتبة كانت المعصية.
قوله [فسئل أي الناس أعلم] لما أنه خطب خطة أعجب بها الناس لما سمعوا منه دقائق وحقائق. قوله [أي رب فكيف لي به] فالزيادة في العلم مطلوبة كائناً من كان. قوله [فرقد موسى إلخ] أي اضطجعا (?) على قصد الرقود،