يفزعون مرة أخرى ولا يرجعون إلى أحد، ثم يطلبون الشفاعة في الثالثة.
قوله [إني دعوت على أهل الأرض] المراد (?) بذلك أني دمرت بدعوتي خلقاً كثيراً، فأخشى أن يعاتبني الله على ذلك أو المعنى أنى أنفذت دعوتي التي وعد لي أجابتها، فلست على ثقة إن شفعت لكم أن تقبل مني.
قوله [فأنطلق معهم] أي في حاجتهم لامعهم حقيقة، ثم ورد (?) بعد