قوله [فكرهن رجال إلخ] لما كانوا نهوا عن بذل الذكور والفروج على المحصنات وهن (?) ذوات الأزواج فنزلت، أي رخصوا في وطيهن إذا انقضت عدتهن، ولم يذكر الراوي (?) اعتدادهن هاهنا لما كان معلوما.

قوله [الشرك بالله الخ] والمراد (?) عدها فيها لا حصر فيها، فإن الكبيرة هي ما أوعد عليها الله ورسوله بالنار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015