قوله [بئسما لأحدهم إلخ] يعني لابد من تعاهده والمحافظة حتى لا يقول نسيت، ويمكن أن يكون البؤس نسبة إلى نفسه، فإن فيه إساءة أدب بالقرآن، أو الوجه ذكر معاصاته والجهر بذنبه، وإنما كان عليه أن يستره.
قوله [إن القرآن انزل على سبعة إلخ] ولعل الحق في ذلك أن المراد