والأجر، وإنما هو محض التذاذ واستبناس بما يحبه، وقوله عليه السلام: هي المانعة هي المنجية، أرد بذلك قراءته في حياته.

قوله [وكأن زهيرًا إلخ] لما لم يكن (?) كلام أبي الزبير نصًا في نفي الرواية عن جابر، بل المذكور في روايته أنه لم يخبره إلا صفوان أو ابن صفوان، ويمكن أن يكون معناه أني لم أسمع بهذا السند إلا عن صفوان أو ابن صفوان وجاز سماعه عن جابر، قال المؤلف: كأن زهيرًا، ولم ينص على النفي.

قوله [تفضلان على كل سورة إلخ] أي في هذه الخلة (?) المذكورة أي الاتجاه من عذاب القبر والمنع منه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015