قوله [ولا يعرفه منا أحد] حتى يكون من أهل المدينة. قوله [فألزق ركبته بركبته (?) أي قربها بها وليس المراد الإلزاق الحقيقي، بل المراد شدة المقاربة حتى كأنه ألزقها بها، وفيه الجلوس بقرب الأستاذ مؤدبًا حتى لا يحتاج إلى رفع الصوت في البيان، ثم الضمير الأول لجبريل والثاني للنبي صلى الله عليه وسلم. قوله [ثم قال: يا محمد ما الإيمان؟ ] فيه نداء المخاطب بالاسم الذي (?) يرضيه ليتعين من بين الموجودين،