أكثر من نساء الجنة ومن رجال النار أيضًا.
قوله [إن أهون أهل النار عذابًا إلخ] قيل (?): إنما هو أبو طالب خفف عنه العذاب لنصرته النبي صلى الله عليه وسلم، واختلفت الروايات (?) فيه فقد ورد في