لأن الأمر بعد في يديك، وإذا خرج من اختيارك وضرب (?) تحبسي حقيقية ولم يبق تكلفًا وتصنعًا، فإني أخشى عليك الفقر، فإن المحتابين المتحدين في عاقبة الأمر، كما هو مآل المحبة تتحد (?) خصالهم- والواردات عليهم، ونحن معاشر الأنبياء أشد الناس بلاء الأمثل فالأمثل، ومن ههنا يعلم فضل الفقر (?) على الغنى، قوله [بخمس مائة عام] الظاهر (?) أن ذلك ليس تحديدًا، وإنما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015